أخواني وأخواتي أنا وقد وعدتكم بقصة حب حقيقيه وإسمها (الحب مات من زمان) نبدأ القصه بدون أي مقدمات........................ في عام 1421هـ
في السعودية ولا أستطيع التحديد أكثر من كذا المهم أنا راح أكتب القصه بإختصار مره مره في يوم من أيام سنة 1421هـ أحب شخص من الناس إنسانه إسمه خالد المهم وبنت من البنات أحب خالد هذا إسمها أمل المهم عمر خالد كان 20 وعمر أمل 18 أحب خالد أمل بكل ما فبه من روح ولكن هل أمل أحبته مثل مو هو يحبه خلينا نشوف هذا خالد قبل ما يحب كان يعرف بنات على أنهم صحباته وما في يوم مر حب وحده فيهم هذا الكلام قبل ما يتعرف على أمل هذا بنسبه لخالد أما أمل فكانت مالها في هذا ولا هذاك
يعني ما كانت تعرف أحد المهم خالد شاف أمل في سوق من الأسواق دقق فيها وكان مركز على عيونها وعلى كل شيء فيها أرتبك ولكن صمم إنه يكلمها وكلمها لكن أمل ما أعطته وجه خالد فكر وفكر وفكر لكن دون جدوى المهم في المره الثانية قابل أمل في السوق وخالد عرفها وهي أكيد عرفته وبعدين (على فكره أمل كان لها صاحبات يكلموا شباب ألا هي) لما كانت أمل في السوق هذا المره كانت معها صاحبتها أعطى خالد الرقم لوحده من صاحبتها وقال لها أعطيه أمل وهو خالد ما يعرف إسمها بس يعني توضيح لكم وبعدين أتصلت على خالد وحده من صاحبات أمل وقالت له والله ما تبغاك وهي ما تكلم شباب المهم دارت الأيام و أتصلت أمل على خالد بعد ما أصروا عليها صاحبتها كانت مرتبكة وبعد كم أسبوع تقابلوا خالد وأمل المهم خالد أعجب بأمل لدرجه أنه لا يريد أن ينزلها من السياره المهم كان في إعتقاد خالد أن أمل بنت مثل كل البنات لكن الحب لا يعرف خالد ولا غيره المهم تعلق بها خالد لدرجة أنه كان في اليوم يكلمها أكثر من 10 مرات وفي يوم من الأيام حدث صارح خالد أمل أنه يحبها وهو في إعتقاده أنها نزوة عابره وقالت أمل له أنا من يوم ما شفتك أحببتك لكن أغلب شباب هذا اليوم لا يعرفون الحب المهم بعد ما صارحوا بعض واصبحوا حبيبين في ذات يوم حصل بينهم إشكال وأتخاصموا لأن خالد يتكلم مع بنات غير أمل وهي تكلمه لوحده بس راحت أمل عند صاحباتها وقالت لهم على المشكله ألي صارت بينهم (قال أيه صاحبتها خبره راحت تطرح عليهم الموضوع ههههههههه) المهم وقالوا لها حتى إنتي أتغلي عليه وكلمي أحد غيره عشان لما يتصل يلقى الجوال مشغووووول ساعه ساعتين يمكن يحس .
كان في نفس خالد أنه يتعدل وما يكلم بنات وفعلا أتعدل وصار ما يكلم بنات وهو في إعتقاده أنه إلى الأن ما يحب أمل أتغير خالد مره عن أول أما أمل فسارت أخص من خالد في السابق وخالد طبعا ما يدري أتصالح هو وأمل وقالها أنا أتغيرت ومن هذا الكلام يعني ........ تصالحوا ورجعوا لبعض المهم في يوم من الأيام كان خالد يجلس عند ناس أصحابه ووجد رقم أمل في جوال واحد من الشباب وقاله مين هذه صاحبت الرقم صاحب خالد ألي إسمه محمد رد وقاله هذه وحده جديده يا خالد إسمها أمل لما محمد قال إسم أمل .خالد لا شعوريا ضرب محمد ضرب وقاله إنت خرجت معها وتحقيق معاه ألين الليل (الله يعنه محمد ) المهم محمد قال لخالد والله مالي مع أمل أسبوع ولسه ما شفنا بعض المهم في إعتقاد أخونا خالد أنه لسه ما حب أمل لكنه حبها مـــــــــــــره وقال خالد في نفسه بعد ما كان يبكي في هذيك الليله أخطبها أحسن مما تضيع عليا وراح خالد كلم أمه وأمه وافقت بعد إصرار طبعا وبعدين لما قال لأمل أنا جاي أخطبكي قالت له أنا ما ني موافقه (تدرووووووووون ليش؟؟؟؟؟؟) قالها ليه يا أمل مو إنتي تحبيني قالت له أيوه أحبك بس مو لدرجة الزواج أصيب خالد بصدمه وقفل الخط وحلف أنه ما راح يتصل عليها مره ثانيه المهم مرت الشهور وخالد في حالة يأس ومرض المهم بعد ما خرج من حالة العذاب أحب يستكشف عن أمل وعاد خالد كما كان وأسوء المهم في يوم كان معزوم عند واحد صاحبة في حفله بين شباب وبنات وكان جالس مع واحد إسمه هشام المهم كانت الحفله في عزها وفجأ راى خالد أمل مع واحد وقفت أمل تناظر خالد وخالد يناظرها حتى ذرفت الدمعه من عين أمل وذهبت إلى خالد وكان خالد قد أغمى عليه ووقع وذهب إلى المستشفى وكان قاعد في المستشفى حوالي أسابيع وكان في إنهيار عصبي وبعد ذاك بعد أن شفي خالد وأصبح تمام أنتزع من قلبه الحب وقال لأصحابه (الحب مات من زمان) وسار خالد يعيش أيامه غير مهموم أما أمل فهي إلى الأن من حفله إلى حفله .